مقالات وكتاب

فجر من دمٍ في “مقاطين”

مع تباشير فجر هذا اليوم كانت كان الحزام الامني في منطقة”مقاطين”الواقعة على الخط الدولي بين ” حصن سعيد ” ومدينة “احور” على موعد دامي مع الارهاب نتج عنه استشهاد قائد الكتيبة الاولى في اللواء الاول مكافحة الارهاب” ياسر ناصر شايع” مع عشرين شابا جنوبيا ارتقوا شهداء في ملاحم الجنوب مع الارهاب الذي تديره في جغرافيته قوى التطرف وفتاوى التكفير*

 

*لن تكون دماء كوكبة شهداء اليوم آخر معارك الجنوب مع الارهاب فجماعات الموت المؤدلج ليست القاعدة وداعش فقط بل المنابت والحواضن والتمويل والدعم والتتويه التي غذّت واعدّت وفرّخت حتى اوصلت البلاد الى هذه اللوحة البشعة من الدماء على خلفية تساؤلات بلا اجوبة واجوبتها واضحة*

 

 

 

*لماذا تحرّك الارهاب الان!! ؟ من كان يغطيه خلال الفترة الماضية في تلك المناطق!!؟ لماذا لم يضرب الا قوات الحزام او النخب او دفاع شبوة!!؟ لماذا يستهدف من يؤمن بالمشروع الجنوبي!!؟ لماذا مانال الذين قتلهم الارهاب اليوم او قبل اليوم تغطية اعلامية من “اياهم” تساوي 20% من تغطيات عن ” متهم ” القت القبض عليه القوات الامنية ومازال قيد التحقيق..*

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى